أنباء عن مقابر جماعية بالمئات خلف السدّة جراء عمليات القتل التيتقودها مقتدىالواطي

..[ .. جًدٌيدُ .. ]..

أنباء عن مقابر جماعية بالمئات خلف السدّة جراء عمليات القتل التيتقودها مقتدىالواطي

أنباء عن مقابر جماعية بالمئات خلف السدّة ومبزلها وجثث الأبرياء جراء عمليات القتل التي تقودها مليشيات مقتدى اللواطي الممزقة تتناثر أمام مرأى العين أين حكومة المالكي ابن الحفافه صهيوني الهويه وأزلامها..؟وأين المرجعية السفلى مرجعيه السيستاني الزاني ابو قرون مما يحدث من مجازر فاضحة؟أليست هذه أيضاً مقابر جماعية.. الله وأكبر الله وأكبر الله وأكبر..فضيحة رهيبة وجثث تنادي على كل من له قوة وغيره وشرف أن يعيدها الى أهلها..إخواني والله لااعرف ماذا اقول وكيف سأكتب لكم انني اموت من القهر ولكن يجب ان يعرف العالم وليذهب ويشاهد بعينهِ كل شريف وغيور..1- اخواني انتم تتذكرون الموضوع الذي قلت لكم ليس للنشر حتى نتاكد من صحته وفعلتم هذا مشكورين.2- اليوم ارسلت احد مصادري ومعه الدليل الذي كلمتكم عنه سابقا ومعهم شخص ثالث الى مكان دفن المفقودين وكانت الطامة الكبرى والمصيبة العظمى.. الجرح الكبير الذي لايستوعبه اي عقل وأي بشر ولكم المشاهدات والمكان والطريقة..3- مقابر جماعية لمئات الجثث.. نعم مئات الجثث، وياليتها مدفونه ياليتها.. كل اربعة او ثلاث جثث في حفرة وخارجة ايديهم وقسم ارجلهم نصف الجثث خارجة من الحفره وقسم حتى الكلاب تأكل بجثثهم في منطقة قذره ومليئة بالاوساخ والجراثيم وهذه الجثث تعود لناس وشباب اختطفوا سابقا وحاليا في هذه الايام.4- مكان الجثث خلف السدة في مدينة الشعب والثورة..5- العنوان واضح ولايحتاج دليل وأقسم ان اكثرهم او غالبيتم من السنّة وزاد عدد الجثث عندما قامت القوات الامريكية بتطويق منطقة الشعب فعمدوا المجرمين الى قتل المخطوفين اللذين عندهم.أين هم الشرفاء ؟ اين الناس اين حكومة المجرم ابو اسراء. والله يا اخوان هذه حقيقة ولكل من يريد ان يعرف عليه ان يذهب خلف السده وللمبزل الذي فيها وسيشاهد العجب العجاب..أما مصدري فهو لحد الان يبكي من العصر ولحد الآن وربما اصيب بنوبة هستيريه رغم أنه شيعي ولكن شريف..وفوق كل هذا اليوم في المدينة جلبوا شباب اثنيين من منطقة الفضل شباب سمر واحد عنده سكسوكه والاخر يرتدي دشداشه وقتلوهم امام الناس وتركوهم وذهبوا.. الله أكبر.. الله أكبر..أين انتم ياناس يامسئولين على الاقل تسلم الجثث الى اهلها حتى تدفن..ولكل من يريد معلومة أنا حاضر ومستعد ولكل لديه القوة والغيرة ايضا انا حاضر والعنوان خلف السدة ومبزلها